دعوة ..... لجميع أفراد أسرة آل عتي ... للملتقى العائلي السنوي ...
تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام ...
ونترقب وبشوق لقاءكم في ثاني أيام عيد الفطر المبارك .. في ملتقى العائلة السنوي (( الثالث عشر لعام 1432هـ ))
وكل عام وأنتم بخير .
وقد وصلتنا هذه الرسالة المهمة والعاجلة من الفرع المنظم للملتقى هذا العام
..مهم جداً لأفراد العائلة..
..مهم جداً لأفراد العائلة..
توخياً من شدة الحرّ وتقييماً لتجربة جديدة خلال أشهر الصيف اللاهبة..
يسر الفرع المنظم للملتقى العائلي الثالث عشر دعوتكم لبرنامج العيد:
يبدأ الاجتماع بعد صلاة العصر ثاني أيام عيد الفطر المبارك، وبعد المغرب مباشرة سيبدأ الحوار العائلي، وسيقدم العشاء عند الساعة التاسعة وكل عام وأنتم بخير
ملحوظة: ستخضع هذه التجربة للتقييم والتصويت من قبلكم أثناء الحوار العائلي؛ إما لإمضائها أو العودة لطريقتنا السابقة،
كما ننبه على وجود وجبة غداء في الثانية ظهرا للمنظمين والحاضرين مبكرا، المكان استراحة المثالية بالدلم.
يسر الفرع المنظم للملتقى العائلي الثالث عشر دعوتكم لبرنامج العيد:
يبدأ الاجتماع بعد صلاة العصر ثاني أيام عيد الفطر المبارك، وبعد المغرب مباشرة سيبدأ الحوار العائلي، وسيقدم العشاء عند الساعة التاسعة وكل عام وأنتم بخير
ملحوظة: ستخضع هذه التجربة للتقييم والتصويت من قبلكم أثناء الحوار العائلي؛ إما لإمضائها أو العودة لطريقتنا السابقة،
كما ننبه على وجود وجبة غداء في الثانية ظهرا للمنظمين والحاضرين مبكرا، المكان استراحة المثالية بالدلم.
متفائل بحضور جميع أفراد العائلة هذا العام وما غاب من حضر رجاء بيضوا وجهي ووجوه جميع أفراد العائلة بحضوركم واجعلوا هذا اللقاء لقاء صِلة وقُربه وودّ وتصافح ومحبه
كل عام وأنتم بخير
نشكرك على حث أبناء العائلة لحضور الاجتماع وإن شاء الله ترى ما يسرك ..
عاد السنة اللي الماضية طافتنا الجائزة السنوية الكبرى لكن هذي السنه ما تطوف إن شاء الله ..
متشوقين للاجتماع "والجوائز بعد" ...
ما شاء الله .. ترا الجائزة ما راحت بعيد عنك ....
ولجمال المشاركة وعفويتها ؛ أتركها كما هي بدون أي تدخل ، وأدعوا منظمي الملتقى الأخذ بهذا المطلب الغالي والشرعي ( المشرف العام على الموقع )
أطرح مشروع على كل شخص متواصل مع العائلة بالحضور في ملتقى العيد بأن يعين ويحث كل أخ له قد يمنعه من الحضور شغل أو ظرف عارض وأن يتعاون معه ليعينه على حضور الملتقى
والمقصود من هذا المشروع الحث على التواصل بين أفراد العائلة وأن يكون الملتقى فوق كل الخلافات الشخصية وهذا من التعاون على البر وصلة رحم